الجمعة 23 من شعبان1430هـ 14-8-2009م
الجمعة، 14 أغسطس 2009
بعد قمع المسلمين.. ترقية قائد شرطة الجيش الصيني في "شينجيانغ"
الجمعة 23 من شعبان1430هـ 14-8-2009م
اليوغور في كازاخستان يحيون ذكرى قتلى شينجيانغ
الأحد، 9 أغسطس 2009
بيان حول الأحداث الواقعة في 5 يوليو 2009م في تركستان الشرقية المحتلة
السبت، 8 أغسطس 2009
الجيش يفكك قنبلة استهدفت شركة صينية بالجزائر
وقالت "الخبر" الجزائرية: إن الشركة كانت مكلفة بإنجاز طريق سريع بمدينة الأخضرية (90 كلم) شرق العاصمة الجزائرية.
ويأتي ذلك بعد أقل من أسبوع من الاشتباكات الدامية التي دارت بين عمال صينيين وسكان حي باب الزوار شرقي العاصمة الجزائرية، وقد استعملت فيها السكاكين والعصي وانتهت بجرحى من الطرفين.
واعتبرت الصين الاشتباكات حادثًا معزولاً لا يعكس "الصداقة القوية مع الجزائر"، وأكدت على الثقة في تحقيق الشرطة الجزائرية، وطلبت من حكومة الجزائر "تهدئة الوضع ومعاقبة المتسببين في الأحداث بما يوافق القانون ويمنع تكرر الحادث".
غير أن بعض السكان قالوا: إن الصينيين لا يحترمون العادات الجزائرية، وطالبوا بترحيلهم من المكان الذي يقطنونه المعروف محليًا بحي الشّْناوة (حي الصينيين).
تحذير للرعايا الصينيين في الجزائر:
وكانت السفارة الصينية في الجزائر قد حذرت، الشهر الماضي، مواطنيها هناك من هجمات محتملة من تنظيم القاعدة انتقامًا من حملة الحكومة الصينية ضد مسلمي الإيغور في إقليم شينجيانغ.
وحثت السفارة الصينية في الجزائر في موقعها على شبكة الإنترنت كل المواطنين والمنظمات الصينية على توخي مزيد من الحذر وتعزيز التدابير الأمنية بالنظر إلى الوضع بعد حادث الخامس من يوليو في أورومتشي، مركز الإقليم.
وبدأت الأحداث الأخيرة في إقليم شينجيانغ (تركستان الشرقية)، يوم الأحد (5 يوليو)، عندما خرج مسلمو الإيغور الذين يشتكون من الاضطهاد تحت الاحتلال الصيني، إلى الشوارع بالآلاف احتجاجًا على مقتل وإصابة العشرات منهم على يد متطرفين من عرقية الهان. لكن الشرطة لجأت إلى القوة لقمع المحتجين؛ الأمر الذي خلف مئات القتلى من المسلمين فضلاً عن آلاف الجرحى والمعتقلين.
الأربعاء، 5 أغسطس 2009
اندلاع اشتباكات بين جزائريين ومهاجرين صينيين في الجزائر العاصمة
وقعت مواجهات بين جزائريين وعشرات الصّينيين على مدى يومين ابتداء من عصر يوم الاثنين الماضي (03 أغسطس/آب) في حيّ باب الزّوار بالعاصمة الجزائرية. وشهدت المواجهات تصعيدا أمس الثلاثاء (04 أغسطس / آب)، بحيث اندلعت اشتباكات بين نحو مائة شخص من الجزائريين والمهاجرين الصّينيين، اُستخدمت فيها الهراوات والسّكاكين وقضبان حديدية، بحسب شهود عيان.
شجار بين شخصين يتحوّل إلى اشتباكات بين العشرات
وعن سبب اندلاع المواجهات نقلت وكالة رويترز عن شهود عيان أن مشاجرة بين صاحب متجر جزائري وقائد سيارة صيني قد أشعلت فتيل التصعيد الذي استمرّ يومين. وكانت المشاجرة بدأت يوم الاثنين الماضي في حي باب الزوار شرق العاصمة الجزائرية والمعروف محليا باسم "الحيّ الصّيني" بمواجهة بين أصحاب المتاجر الجزائريين وأصحاب السّيارات الصّينيين. ونقلت وكالة رويترز عن عبد الكريم سالوده، وهو صاحب متجر جزائري، أن سبب الشجار يعود إلى أنّه طلب من سائق سيّارة صيني عدم وضع سيارته أمام متجره وأنّ هذا الأخير كان أهانه. وأضاف سالوده، الذي لفّ رأسه بالضمادات: "لكمته وظننت أن الأمر انتهى، لكن بعد حوالي نصف ساعة جاء ومعه ما لا يقلّ عن خمسين صينيا للانتقام"، مشيرا إلى أنّه كانت بمثابة "المعجزة أنني لا زلت على قيد الحياة." وأفاد شهود عيان أن نحو 60 من السّكان الجزائريين انضموا للمشاجرة. في حين، قال بعض السّكان المحلّيين إن "المهاجرين الصّينيين لا يراعون عادات المسلمين"، ففي سياق متّصل قال رشيد أزوج صاحب متجر في حيّ باب الزّوار: "لا نستطيع العيش معهم"، مشيرا بالقول:"إنّهم يشربون الخمر ولا يحترمون ديننا، وينبغي أن يرحلوا".
"المواجهات لن تؤثر على العلاقات الصّينية الجزائرية"
من جهته، أفاد لينغ يون، وهو دبلوماسي في السّفارة الصينية في العاصمة الجزائرية، إصابة عشرة صينيين بجروح وتعرّض خمسة متاجر مملوكة لمواطنين صينيين للنّهب. وقال الدبلوماسي الصّيني إن السّلطات المحلية تحقّق في الشجار، مؤكّدا بالقول: "نحن نثق في الشرطة الجزائرية لتسليط الضوء على خفايا الحادث". ولفت إلى أن الاشتباكات الأخيرة بين الصينيين والجزائريين لن تؤدي إلى فتور حماس الشركات الصينية إزاء الاستثمار في الجزائر، مشدّدا على أن الصداقة الصّينية الجزائرية قويّة. يذكر أن الصّين كانت حذّرت مواطنيها في الجزائر الشهر الماضي من هجمات محتملة من تنظيم القاعدة في بلدان المغرب للانتقام من حملة الحكومة الصينية في إقليم شينجيانغ الذي تقطنه الأغلبية الإيغورية المسلمة.
ارتفاع معدل البطالة يزيد المخاوف من العمالة الصينية
هذا، وتشير التقديرات الرّسمية إلى أن عدد الصّينيين في الجزائر يبلغ نحو 35 ألف شخص، في الوقت الذي يعتقد فيه العديد من الجزائريين أن العدد الحقيقي للجالية الصّينية في بلادهم يناهز ذلك بكثير. ويعمل غالبية الصّينيين في الجزائر بصفة أساسية في مشروعات بناء حكومية. ويقول مراقبون إن وجودهم في البلاد يثير استياء العديد في الجزائر، حيث يعاني سبعة أشخاص من بين عشرة ممّن تقل أعمارهم عن ثلاثين عاما من البطالة. ويرى البعض أن ما يزيد الطّين بلّة هو أن العمال الصينيين يقبلون أجورا أقلّ رغم أنهم أكثر تأهيلا من العمالة المحلّية. في حين يخشى البعض الآخر من توقّف مشاريع إنشاءات كبيرة ومتعدّدة إذا غابت العمالة الصينية.
الصين تتهم منظمة الايغور العالمية بنشر معلومات مزيفة عن أحداث 'قوانغدونغ'
5 أغسطس, 2009
المصدر:
http://www.islamicnews.net/Document/ShowDoc01.asp?DocID=151354&TypeID=1
الاثنين، 3 أغسطس 2009
الخارجية الصينية تدعو مواطنيها الى التزام الحذر في تركيا
وجهت وزارة الخارجية الصينية تحذيراً الى مواطنيها الموجودين في تركيا بالتزام جانب الحيطة والحذر وعدم الخروج الى الأماكن العامة بقدر الامكان طيلة استمرار التوتر بينها وبين تركيا. ودعا تصريح للوزارة نُشر في موقعها الألكتروني الرسمي مواطنيها في تركيا الى تجنب الأماكن المزدحمة والحساسة. وعقبت جريدة ديلي نيوز الصينية على الموضوع مدعية أن شخصاً يدعى عبدالحق يتزعم ما أسمته بحزب تركستان الاسلامي مرتبط بتنظيم القاعدة أصدر أمراً في موقع ألكتروني بمهاجمة الصينيين لحين اطلاق سراح المعتقلين في تركستان الشرقية. في هذه الأثناء أعلن عن اعتقال 319 شخص آخر من المواطنين الاويغور بسبب احداث اورومجي مطلع الشهر المنصرم. وأفادت وكالة الأنباء الصينية الرسمية شينخوا أن الاعتقالات المذكورة جاءت في أعقاب معلومات استخبارية توصل اليها الأمن الصيني بشأن الأحداث المذكورة. وكانت السلطات الصينية الرسمية قد أعلنت سابقاً أن 1600 شخصاً اعتقلوا بسبب الأحداث الدامية التي وقعت في 5 تموز/يوليو الماضي وأسفرت عن مصرع 197 شخصاً واصابة 1700 آخرين بجروح فيما تؤكد المصادر الاويغورية أن عدد القتلى الاويغور يفوق الألف. والجدير بالذكر أن الحكومة الصينية طلبت من الحكومتين اليابانية والاسترالية عدم منح رئيسة منظمة المؤتمر العالمي للاويغور رابعة قدير تأشيرة الدخول بحجة أنها مخططة الأحداث التي وقعت في اورومجي.
المصدر